اعتدت منذ صغري.. ان أخلص في دراستي.. وكنت احصل دوما على اعلى العلامات بفضله تعالى.. .. ولم اكن اواجه ادنى صعوبة في الحصول دراسيا على ما أريد..
لكن مع تقدم السنوات.. وبعد دخولي الجامعة... بدأت المواد الدراسية تزداد صعوبة، واصبحت عملية المحافظة على مستوى جيد من العلامات مسألة ليست بالسهولة التي كنت أتخيلها.. وحتى أنجح في هذا التحدي..بدأت بالتنازل شيئا فشيئا عن امور حياتية اخرى قيمة.. وبالرغم من أن الحياة الجامعية حافلة بفرص كثيرة .. سواء على مستوى العلاقات الاجتماعية .. والصداقات.. والأعمال التطوعية والنقابية ... الا انني اضطررت في عدة فصول الى اخلال هذا التوازن .. في سبيل المحافظة على المستوى الاكاديمي الجيد..
كنت في تلك السنوات ابحث في الكتب عن كل ما يساعدني في تحقيق توازن اكبر.. فلم اجد حينها ضالتي...
اما الأن.. وبعد سنوات من التجربة والمطالعة والتدريب .. وجدت خلال رحلة بحثي الكثير من الاستراتيجيات والطرق دراسية .. اللطيفة والقيمة .. والتي من الممكن ان تعطي الانسان القدرة على التفوق الدراسي .. دون الاخلال باولوياته الأخرى على اختلافها.. وهذا ما حاولت عرضه في كتابي الاول "مهارات التفوق الدراسي" .. ثم قمت بتوسعته وتطويره في كتابي الجديد " ادرس اقل تنجح اكثر"
لكن مع تقدم السنوات.. وبعد دخولي الجامعة... بدأت المواد الدراسية تزداد صعوبة، واصبحت عملية المحافظة على مستوى جيد من العلامات مسألة ليست بالسهولة التي كنت أتخيلها.. وحتى أنجح في هذا التحدي..بدأت بالتنازل شيئا فشيئا عن امور حياتية اخرى قيمة.. وبالرغم من أن الحياة الجامعية حافلة بفرص كثيرة .. سواء على مستوى العلاقات الاجتماعية .. والصداقات.. والأعمال التطوعية والنقابية ... الا انني اضطررت في عدة فصول الى اخلال هذا التوازن .. في سبيل المحافظة على المستوى الاكاديمي الجيد..
كنت في تلك السنوات ابحث في الكتب عن كل ما يساعدني في تحقيق توازن اكبر.. فلم اجد حينها ضالتي...
اما الأن.. وبعد سنوات من التجربة والمطالعة والتدريب .. وجدت خلال رحلة بحثي الكثير من الاستراتيجيات والطرق دراسية .. اللطيفة والقيمة .. والتي من الممكن ان تعطي الانسان القدرة على التفوق الدراسي .. دون الاخلال باولوياته الأخرى على اختلافها.. وهذا ما حاولت عرضه في كتابي الاول "مهارات التفوق الدراسي" .. ثم قمت بتوسعته وتطويره في كتابي الجديد " ادرس اقل تنجح اكثر"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق